و تسعى هذه الزيارات إلى الوقوف بصفة شخصية، على وضعية هذه المؤسسات في مختلف المجالات، وكذا على العراقيل التي من الممكن أن تعوق التدبير الإداري والتربوي، كما تروم هذه المبادرة إلى إيجاد حلول آنية لتجاوز الصعوبات أو للتخفيف من حدة تأثيرها على سير العملية التربوية.
و تبعا لذلك، سيقوم المسؤولون الإقليميون برفع تقارير مفصلة إلى الوزارة عن هذه الزيارات وفق نموذج أعد لهذا الغرض يتضمن مجالات لتقييم المؤسسة التعليمية ووضعية الأطر التربوية والإدارية واستعمال الزمن المدرسي، كما يشمل مجال الصيانة والخدمات وكل ما يتعلق بالدعم الاجتماعي.
تعليقات
إرسال تعليق